قُلْ لي – ولو كذباً – كلاماً ناعماً
| |
قد كادً يقتُلُني بك التمثالُ
| |
مازلتِ في فن المحبة .. طفلةً
| |
بيني وبينك أبحرٌ وجبالُ
| |
لم تستطيعي ، بَعْدُ ، أن تَتَفهَّمي
| |
أن الرجال جميعهم أطفالُ
| |
إنِّي لأرفضُ أن أكونَ مهرجاً
| |
قزماً .. على كلماته يحتالُ
| |
فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً
| |
فالصمتُ في حَرَم الجمال جمالُ
| |
كَلِماتُنا في الحُبِّ .. تقتلُ حُبَّنَا
| |
إن الحروف تموت حين تقال..
| |
قصص الهوى قد أفسدتك .. فكلها
| |
غيبوبةُ .. وخُرافةٌ .. وخَيَالُ
| |
الحب ليس روايةً شرقيةً
| |
بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ
| |
لكنه الإبحار دون سفينةٍ
| |
وشعورنا ان الوصول محال
| |
هُوَ أن تَظَلَّ على الأصابع رِعْشَةٌ
| |
وعلى الشفاهْ المطبقات سُؤالُ
| |
هو جدول الأحزان في أعماقنا
| |
تنمو كروم حوله .. وغلالُ..
| |
هُوَ هذه الأزماتُ تسحقُنا معاً ..
| |
فنموت نحن .. وتزهر الآمال
| |
هُوَ أن نَثُورَ لأيِّ شيءٍ تافهٍ
| |
هو يأسنا .. هو شكنا القتالُ
| |
هو هذه الكف التي تغتالنا
| |
ونُقَبِّلُ الكَفَّ التي تَغْتالُ
| |
*
| |
لا تجرحي التمثال في إحساسهِ
| |
فلكم بكا في صمته .. تمثالُ
| |
قد يُطْلِعُ الحَجَرُ الصغيرُ براعماً
| |
وتسيل منه جداولٌ وظلالُ
| |
إني أُحِبُّكِ من خلال كآبتي
| |
وجهاً كوجه الله ليس يطالُ
| |
حسبي وحسبك .. أن تظلي دائماً
| |
الأربعاء، 6 يونيو 2018
(إلى تلميذة) نزار قباني رحمه الله
الثلاثاء، 5 يونيو 2018
لم تزل كتابة العرب بخير حتا دهتها الدواهي بـ #مؤامرة_الأخفش_والكسائي
نعم ..لَعمر الله .. فماهذه البدعة النكراء المسماة (الأف المقصورة بشكل الياء) ومامدى الأضرار المترتبة على الدلالة جراءها؟
إنها أضرار بالغة وأسعفني بالمزيد مما التبس عليك من مثل (خزامى) أتراها بالياء أم بالألف ..؟
زلفى ، هيولى ..؟
وهكذا دواليك ..
إن الأدها والأمر لو عرفت سر ابتداعها .. فستصاب بمثل الهستيريا من حالات الغضب والاستنكار ..
فكما تعرف ان رزق معلمي الصبيان على هؤلاء الصبية .. فالذي حصل ان انقطع الصبيان واكتفوا بما نالوا .. فما التصرف في هذه الحال وما الحل ؟
القصة يوثقها النحاس رحمه الله وهو يعرب سورة (الضحا) انظر القصة وتفاصيل المؤامرة في الضغظ على السطر التالي :
إعراب القرآن - للنحاس- سورة الضحا
وهاتان صورتان للصفحتين
أما بعد .. فأدعوك أيها القارئ مهما كنت الى اطّراحها فوراً وعدم اعتبارها .. بل والسعي في حربها ... لسترد لغتنا شيئاً مما سلب منها .. ولتلتئم بعض جراحاتها المفتوحة منذ فجر الكتابة الى يومنا هذا ..
ألا هل بلغت وأقمت الحجة ؟
اللهم اشهد
إنها أضرار بالغة وأسعفني بالمزيد مما التبس عليك من مثل (خزامى) أتراها بالياء أم بالألف ..؟
زلفى ، هيولى ..؟
وهكذا دواليك ..
إن الأدها والأمر لو عرفت سر ابتداعها .. فستصاب بمثل الهستيريا من حالات الغضب والاستنكار ..
فكما تعرف ان رزق معلمي الصبيان على هؤلاء الصبية .. فالذي حصل ان انقطع الصبيان واكتفوا بما نالوا .. فما التصرف في هذه الحال وما الحل ؟
القصة يوثقها النحاس رحمه الله وهو يعرب سورة (الضحا) انظر القصة وتفاصيل المؤامرة في الضغظ على السطر التالي :
إعراب القرآن - للنحاس- سورة الضحا
وهاتان صورتان للصفحتين
أما بعد .. فأدعوك أيها القارئ مهما كنت الى اطّراحها فوراً وعدم اعتبارها .. بل والسعي في حربها ... لسترد لغتنا شيئاً مما سلب منها .. ولتلتئم بعض جراحاتها المفتوحة منذ فجر الكتابة الى يومنا هذا ..
ألا هل بلغت وأقمت الحجة ؟
اللهم اشهد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)